يبدو أن المشهد السياسي العراقي اعتاد على التعثر بعد كل حدث سياسي كبير، ما أن انتهت أزمة نتائج الانتخابات حتى دخلت البلاد في ازمة الكتلة الأكبر ومخرجات الجلسة الأولى.
ومرة أخرى الكل بانتظار ما ستخرج به المحكمة الاتحادية بعد إصدار امرها الولائي بإيقاف عمل رئاسة البرلمان.