حذر خبراء من أن الألعاب البلاستيكية اليدوية مثل الدمى والليغو تشكل خطرا على صحة الأطفال.
ووجدت دراسة أن الغالبية تحوي مستويات خطيرة من المواد الكيميائية السامة التي يمكن أن تعوق نمو الأطفال وارتبطت بالسرطان والعقم.
ودرس الباحثون في السويد مستويات اثنين من السموم الضارة في أكثر من 150 لعبة قديمة وجديدة.
وتحوي بعض الألعاب القديمة على ما يصل إلى 400 ضعف التركيزات القانونية لـ “المواد الكيميائية الدائمة”، والتي يمكن أن تستغرق سنوات لتتحلل في الجسم.
ويُعتقد أنه بمجرد دخول هذه المواد الكيميائية المتينة إلى الجسم فإنها تتداخل مع أنظمتنا الداخلية وتعطل الحمض النووي لدينا – ما قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان.