المسرى .. جوان رسول
جولة يومية في الصحف المحلية والعربية والعالمية, نتابع معكم فيها اهم المقالات والتقاريرفي الشان العراقي, ونتوقف عند ابرز ما تنشره الوكالات والمواقع العالمية في ذات الشان, لهذا اليوم الثلاثاء 7-3-2023.
المعلومة
مهما كانت الأعذار والوعود والأمنيات، يقول باسل خضير في موقع المعلومة،، فان الموازنة لا تزال غائبة عن الأنظار والسريان حيث لم تقدم لمجلس الوزراء لمناقشتها وإعدادها رغم انقضاء شهرين من الموعد الرسمي لنفاذ الموازنة الاتحادية في 1 1 من كل عام ، يوضح ان، غيابها لا يضع البلد في إحراج فحسب باعتبار أن الموازنة من الأدوات السيادية بل يعطل الكثير من مصالح الناس في أمورهم الحياتية وفي تنفيذ المشاريع وفي إيفاء الحكومة بما عليها من واجبات والتزامات.
سكاي نيوز
سكاي نيوز عربية عرجت، على قضية سرقة القرن، التي تعد من أكبر قضايا الفساد التي شهدها العراق، وتتوالى فصولها منذ أشهر، حيث أصدر القضاء العراقي، أوامر بالقبض على 4 مسؤولين سابقين في حكومة مصطفى الكاظمي، من بينهم وزير مالية سابق، لاتهامهم بـتسهيل الاستيلاء على 2,5 مليار دولار من الأمانات الضريبية. الموقع يشير الى ان، هذه القضية غير مسبوقة، وبما أنها حصلت في عهد الحكومة السابقة، فكان واضحا أن ثمة متورطين نافذين داخل الحكومة آنذاك، مما مكّن من تنفيذ مثل تلك السرقة الضخمة.
العربي الجديد
رئيس لجنة حقوق الإنسان في البرلمان العراقي أرشد الصالحي، يسلط الضوء في العربي الجديد، على مخاوف لدى ألاوساط الصحفية، من قانون المحتوى الهابط، و يعتبرها حقيقية، لا سيما أنّ الحملة وُجهت ضد صحافيين وإعلاميين خلال الأسابيع الماضية، بعدما عبّر بعضهم عن مواقف سياسية معينة، مؤكداً أن الخشية واقعية من أن تتحول هذه الأزمة إلى عنصر ضاغط وتمس حريات التعبير والحريات العامة، وهناك مطالبات جادة بشأن شرح بعض مفردات حملة المحتوى الهابط مع التأكيد على حرية التعبير.
الحرة
موقع الحرة نشر تقريرا، سلط الضوء، على منع استيراد الكحول تنفيذا لقانون مثير للجدل دخل حيز التنفيذ مؤخرا في البلاد، فيما ندد مراقبون بما اعتبروه قرارات تحد من الحريات. يقول الموقع، ان استهلاك الكحول يعد موضوعا جدليا في العراق، فيما ليست هذه المرة الأولى التي يثير فيها احتمال منعه الجدل في البلاد. وإذ توجد متاجر متخصصة ببيع الكحول، يملكها عادة أشخاص من الأقليات المسيحية والإيزيدية، وتنتشر في العاصمة بغداد.
الدستور
ماجد زيدان، توقف في مقاله المنشور في الدستور عند، احصاءات وزارة التخطيط، التي تشير الى إن نسبة الامية في العراق تبلغ حوالي 12% بين السكان بعمر 15 سنة فما فوق، ير الكاتب، ان تخفيض اعداد الاميين في المجتمع مسألة في غاية الاهمية والضرورة للتنمية المستدامة والارتقاء بالبلاد الى حالة تجعل منها قادرة على تجاوز وتخطي ما حل بها، يعتقد، ان وزارة التخطيط حسنا فعلت عند اصدارها مثل هذه الاحصاءات، حتى نقف على التقدم المتحقق في هذا المجال الهام .
الشرق الأوسط
سوسن الشاعر، تطرقت في الشرق الأوسط، الى ما قاله المستشار السابق للبنتاغون، دوغلاس ماكريغور، إن الآلة العسكرية الأوكرانية قد تنهار قريباً، وانه على ثقة بأن زيلينسكي سينتهي به المطاف إلى الإقامة في ميامي! مضيفا أن الجيش الأميركي تعوَّد أن يوفر الدعم والغطاء للحلفاء إلى حين يحقق أهدافه ثم يترك حليفه ليواجه خصمه وحده كما فعل في أفغانستان والعراق وفيتنام، مبديا خشيته من ان يتكرر ذلك قريباً في أوكرانيا.
غلوبال تايمز
صحيفة غلوبال تايمز تتسال: أصبح من الواضح أن الوضع لم يعد من الممكن اعتباره صراعا بين روسيا وأوكرانيا: لقد أصبح منذ فترة طويلة حرب استنزاف بين روسيا والغرب.. تبين أن هزيمة الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى لروسيا كانت أصعب بكثير مما كان متوقعا. إنهم يعلمون جيدا أن بكين لم تقدم مساعدة عسكرية إلى موسكو، وهناك سؤال يطاردهم: إذا كانت روسيا وحدها من الصعب التعامل معها الآن، فماذا سيحدث إذا بدأت الصين حقا في دعمها عسكريا؟
لوفيغارو
نشرت صحيفة لوفيغارو، مقالا لأدريان جومل، أشار الكاتب، إلى توقعات الخبراء التي ترجّح رغبة الصين الكبيرة في الحلول مكان الولايات المتحدة الأمريكية في المحيط الهادئ، وهو ما قد يؤدي إلى شنّ عملية عسكرية صينية ضد تايوان عام 2027 أو 2025.واعتبر، أنه منذ واقعة المنطاد الصيني، زادت حدة اللهجة الصينية بدلا من تخفيف التوتر مع واشنطن، موضحا أن هذا الموقف يمكن تفسيره بالتكتل بين موسكو وبكين على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا.
إكسبرت رو
كتب سيرغي مانوكوف، في إكسبرت رو، حول الرهان على قسوة الشتاء القادم وعودة الصين إلى استهلاك كميات أكبر من الغاز. جاء في المقال: بدت آفاق العالم القديم في مجال الطاقة مقلقة للغاية في الخريف الماضي، لكن الأوروبيين، بفضل الحظ وإجراءاتهم الحاسمة، تمكنوا، دون معاناة، من تمضية شتاء 2022-23. ، بالطبع، بحسب اكسبرت رو، تحديد ما يمكن توقعه من الشتاء القادم. من المؤكد أن الأوروبيين سعداء لأنهم لم يتوقعوا مثل هذه السهولة والنتائج.
فاينانشال تايمز
تقول فايننشال تايمز، منذ ظهوره وهو مثار قلق للغرب، بمقاطع الفيديو الجذابة التي لا تتجاوز مدة عرضها ثواني معدودة، لا يزال تطبيق الفيديوهات القصيرة تيك توك الصيني، بين المخاوف والتهديدات والمخاطر التي تنتاب الأجهزة الأمنية في الولايات المتحدة وأوروبا خشية أن يكون التطبيق وسيلة في يد الصين يمكنها من خلاله التأثير على الشباب، أكثر الفئات العمرية استخداما له، وسرقة البيانات لصالح بكين، وفقا لصحيفة فاينانشال تايمز البريطانية.