أكد أحمد عبد السادة الصحفي القريب من الفصائل الشيعية أن ما يجري اليوم من إجراءات وبيانات ضد النتائج التي أعلنتها المفوضية العليا للانتخابات هو غيض من فيض مما سيحدث لاحقا.
وأوضح أحمد عبد السادة خلال مشاركته في برنامج تلفزيوني أن الأمور تسير الآن في الإطار السلمي وقال: “إنه سيحصل إجراءات عسكرية بعد أيام إذا استمر التجاهل من قبل المفوضية واستمرت المؤامرة لسرقة أصوات الفتح والحشد الشعبي”.
مضيفا: “لدي معلومات دقيقة أنه إذا استمرت المؤامرة لسرقة أصوات الحشد الشعبي فمن الممكن أن يتم استهداف الإمارات خلال الأيام القادمة عسكريا من الأراضي العراقية بطائرات مسيرة وصواريخ ذكية وباليستية أيضا تنطلق من الأراضي العراقية للامارات لإيصال رسالة ردع لأصحاب المؤامرة”.