اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    وزير الخارجية: أربيل وبغداد تعملان على إيجاد توافقات بشأن قانون النفط والغاز

    03/07/2023

    اعتقل في كركوك بعد قتله صديقته في السليمانية

    03/07/2023

    هيئة الإعلام تعمل لضمان جودة الاتصالات خلال الزيارة “الشعبانية” في كربلاء

    03/07/2023
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    الإثنين, مايو 12, 2025
    فيسبوك الانستغرام يوتيوب
    المسرىالمسرى
    • الرئيسية
    • الأخبار
      • العراق
      • الشرق الأوسط
      • العالم
    • سياسة
    • ◉بث مباشر
    • اقتصاد
    • ملف اليوم
    • ثقافة وفنون
    • صحة وعلوم
    • رياضة
    • منوعات
    • أخرى
      • صحافة وأراء
      • هموم الشارع
      • ترند
      • تذكرة
      • خبر في صورة
      • من المُشاهدين
      • هنا وهناك
    المسرىالمسرى
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العراق»السمنة المفرطة للنظام السياسي ..!؟
    العراق

    السمنة المفرطة للنظام السياسي ..!؟

    12/05/2021لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم عمر الناصر

     كاتب وباحث سياسي

    روماتيزم شديد في اسس ادارة الحكم في البلاد، وشقيقة حادة وصداع مزمن في رأس هرم النظام السياسي في ظل ارتفاع حاد في ضغط الاحداث وهبوط سريع وحاد في انسولين الحقوق والحريات، وعلى الرغم من ان اوكسجين الالتزام بالتشريعات والقوانين مازال منقوصاً تأن مفاصل مؤسساتننا من وجع عدم الاحساس بتحديات المرحلة، بوجود منصب رئيس الدولة الذي يعد راعي حقيقي للدستور الا اننا لا نزال نرى تعدد مصادر القرار وخرق الدستور هي من اولى الاولويات التي ينبغي اعادة النظر في حيثياتها التي هي الوجه الاخر للتغيير الذي ينبغي ان يتحقق في اغلب مفاصل الحياة السياسية المقبلة .

    الديموقراطية اليوم تعانى من التخمة والسمنة المفرطة وتحُن الى الرشاقة التي كانت عليها يوما ما، بل ان صيرورة حلم الرجوع الى الشرنقة التي خرجت منها الى الشهرة اصبحت ضرب من ضروب الخيال، حتى وان استخدم الدايت الذي لن يجدي نفعاً الا بقص الجزء الشره الذي يبتلع كل ما يقف ضد تحقيق القرار السياسي الذي يصنع لبنة التغيير.

    لايمكن ان يولد النظام فاسداً الا بعد ان تتهيئ له ظروف بيئية وادوات ولادة فاسدة ، سواء كانت ولادة قيصرية بمساعدة العوامل الخارجية او ولادة طبيعية من داخل رحم المعاناة التي تعيشها الدولة نفسها، ولايمكن ان تكون الاجواء السياسية فاسدة اذا لم يكن هنالك مخلفات ومخالفات دستورية لاتتماشى مع المنطق العام وذوق المشرع او المصادر الرئيسية الاخرى الخاصة بالتشريع التي بدورها تؤثر سلباً او ايجاباً على الاداء العام للسلطة التنفيذية وحتى اداء السلطة القضائية في بعض الاحيان .

    أن اغلب الديموقراطيات المتطورة في العالم المتحضر ليست مثالية خالية من الاخطاء بل يمكن القول بانها ليست كتاب مقدس انزل من السماء لكون توجد بعض الاخطاء والسلبيات التي تكتنف جوانبها التي تكاد تكون غير موجودة بتاتاً اذا ما اردنا مقارنتها مع الانظمة الديكتاتورية الشمولية فيها تكون نسبة الفساد المقنن او المشرعن ضئيلة ولا يمكن مقارنتها بالانظمة الديموقراطية الحديثة الولادة كالتي دخلت لنا بعد عام ٢٠٠٣ والتي استطيع وصفها بالديموقراطية باب ثاني على غرار تلك البضائع التي تصدر الينا على اعتبار ان الديموقراطية قد دخلت دون تمهيد مسبق ، والملفت للنظر ان الكثير من الانظمة الديكتاتورية يقل فيها عامل الفساد وهدر الاموال ويرجع ذلك بسبب التعسف في استخدام البطش وفي الية تنفيذ العقوبات والتضييق على الحريات، وهذا لا يعني وقوفي مع النوع السابق من انظمة الحكم .

    توضع في خلاّط السياسة مختلف انواع الافكار والايدلوجيات، منها مايكون صالح ومنها مايكون تالف ومنها مايكون مزيج متجانس ومنها مايكون العكس، ،الانسب طعماً للمتذوق هو مايحاكي العقل والمنطق وتستسيغه النفس دون تكلف ،والقدرة على كسب الخصوم من اجل مصلحة فردية او جهوية سرعان ما تتلاشى اهدافها وتندثر عند ظهور اولى طلائع الاخفاقات لان الخطوات الاولى في اي تحول ديموقراطي نادراً ماتكون هي خطوات فردية و طالما ماتكون خطوات جماعية تبدأ بالعمل على التنظير والتثقيف لثورة فكرية وتوعوية اصلاحية شاملة قبل ان تبدأ العملية الديموقراطية بدق اسسها وبسط نفوذها لتكون قد اسست لالية ادارة دولة مُحكمة بقائد اوتوقراطي لا يعرف سبيل للمجاملات السياسية ينطلق من نقطة شروع حقيقية يضمن اطار حماية الدولة من خلال صنع قرار سياسي نوعي قادر على تغليب صوت العقل والحكمة من اجل اعلاء شأن المصلحة الوطنية …

    الخلاصة بعد ان عجزت جميع المشاريع السياسية المستهلكة يفضل استخدام برنامج السناب شات عله يجدي نفعاً في تجميل وجوه بعض الشخصيات والرموز السياسية التي انتهى العمر الافتراضي لادائها السياسي والذي استطيع وصفه ( بلا تشابيه ) بأطار السيارة الذي استهلك تماماً فاصبح معرض للانفجار بأي لحظة حتى لو كان السبب حصاة ناعمة صغيرة.

    المقال يعبر عن رأي كاتبه 

    المقالات ذات الصلة

    مضامين جولة وزير الدفاع الأمريكي الى العراق ..مباحثات  فوق العادة

    03/07/2023

    الإطاحة بأربعة إرهابيين بارزين في نينوى

    03/07/2023

    رئيس الجمهورية: ضرورة العمل لرفع الحظر الأوروبي على الخطوط الجوية

    03/07/2023

    التعليقات مغلقة.

    الأخيرة

    وزير الخارجية: أربيل وبغداد تعملان على إيجاد توافقات بشأن قانون النفط والغاز

    03/07/2023

    اعتقل في كركوك بعد قتله صديقته في السليمانية

    03/07/2023

    هيئة الإعلام تعمل لضمان جودة الاتصالات خلال الزيارة “الشعبانية” في كربلاء

    03/07/2023

    الخارجية: العراق بحاجة للإمكانيات التكنلوجية الألمانية لبناء اقتصاده

    03/07/2023
    إتبعنا
    • فيسبوك
    • يوتيوب
    • تيكتوك
    • واتساب
    • تويتر
    • الانستغرام
    الأكثر مشاهدة

    جلال خالد.. أول رواية عراقية

    11/15/2021793 زيارة

    خضر الياس .. مناسبة الطوائف العراقية .. التقاليد المتوارثة .. للرزق والبركة

    02/23/2023186 زيارة

    عين ديوار.. منطقة من الخيال وأيقونة الجزيرة السورية

    11/18/2021171 زيارة
    اختيارات المحرر

    وزير الخارجية: أربيل وبغداد تعملان على إيجاد توافقات بشأن قانون النفط والغاز

    03/07/2023

    اعتقل في كركوك بعد قتله صديقته في السليمانية

    03/07/2023

    هيئة الإعلام تعمل لضمان جودة الاتصالات خلال الزيارة “الشعبانية” في كربلاء

    03/07/2023

    موقع إخباري عراقي وبث مباشر

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter