قال فخامة رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد السبت ، خلال كلمته في يوم الشهيد العراقي ذكرى شهادة السيد محمد باقر الحكيم ،في كل “عام نستعيد بالم ذكرى إستشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره} بجريمة إرهابية جبانة وذلك في ظرف كان العراق فيه بحاجة ماسة الى خصال كريمة التي كان يتمتع بها شهيد المحراب {قدس سره}.”
أضاف رئيس الجمهورية ” كان دور شهيد المحراب في حركة المعارضة الوطنية والدينية في الحكم الدكتاتوري دورا مستمراً من أجل وحدة المعارضة، وإقامة نظام ديمقراطي يضمن العدالة للجميع”.
لفت فخامته الى ، أن هكذا كان دوره قبل وبعد سقوط النظام الدكتاتوري من أجل إقامة نظام عادل يتمتع به الجميع بالحرية والكرامة وبعيدا عن التهميش والإقصاء”.
مشددا ” أعظم مانقدمه للشهداء الأبرر هو تعزيز تجربة النظام الديمقراطي.